لا تزال احتجاجات الأساتذة ضد النظام الأساسي الجديد مستمرة، وسط مطالب لوزارة التربية الوطنية والحكومة بالتراجع عنه، والاستجابة لمطالب الأساتذة بمختلف فئاتهم , واتسعت رقعة الغاضبين من هذا النظام الجديد، بل أدت إلى تفريخ تنسيقية جديدة في وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي الرياضة , تتعلق ب " التنسيقية الموحدة لهيئة التدريس وأطر الدعم التربوي ". هذه الأخيرة دعت إلى إضراب وطني مع القيام بوقفات أمام المديريات الاقليمية اليوم الخميس 12 أكتوبر2023.
من جانب اخر, خاض أمس الأربعاء، كل من أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي، والدكاترة العاملين بالتربية الوطنية إضرابات واحتجاجات وطنية وإقليمية، رفضا لمضامين النظام الجديد، وللمطالبة بالتجاوب مع تطلعاتهم من هذا النظام , مطالبين بالاستجابة العادلة والشاملة لمطالبهم. كما انتقد المحتجون تدبير الوزارة لملفات الشغيلة التعليمية، وعلى رأسها ملفهم، واعتبروا أن النظام الأساسي الجديد لم يأت بحل شامل وعادل لملفهم، معتبرين أنهم يعانون التهميش في القطاع، ولا تتم مراعاة كفاءاتهم ولا خبراتهم، رغم حاجة القطاع لهم.
وتجدر الاشارة إلى أن فئات مختلفة من موظفي قطاع التربية الوطنية ’ عبرت عن رفضها القاطع للنظام الأساسي الجديد، واصفة إياه بـ”النظام المشؤوم”، وبـ”الإقصائي”، ومطالبة بتمكين الشغيلة التعليمية من حقوقها، لاسيما في ما يتعلق بالترقية، والتعويضات عن المهام.
لا تزال احتجاجات الأساتذة ضد النظام الأساسي الجديد مستمرة، وسط مطالب لوزارة التربية الوطنية والحكومة بالتراجع عنه، والاستجابة لمطالب الأساتذة بمختلف فئاتهم , واتسعت رقعة الغاضبين من هذا النظام الجديد، بل أدت إلى تفريخ تنسيقية جديدة في وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي الرياضة , تتعلق ب " التنسيقية الموحدة لهيئة التدريس وأطر الدعم التربوي ". هذه الأخيرة دعت إلى إضراب وطني مع القيام بوقفات أمام المديريات الاقليمية اليوم الخميس 12 أكتوبر2023.
وخاض أمس الأربعاء، كل من أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي، والدكاترة العاملين بالتربية الوطنية إضرابات واحتجاجات وطنية وإقليمية، رفضا لمضامين النظام الجديد، وللمطالبة بالتجاوب مع تطلعاتهم من هذا النظام , مطالبين بالاستجابة العادلة والشاملة لمطالبهم. كما انتقد المحتجون تدبير الوزارة لملفات الشغيلة التعليمية، وعلى رأسها ملفهم، واعتبروا أن النظام الأساسي الجديد لم يأت بحل شامل وعادل لملفهم، معتبرين أنهم يعانون التهميش في القطاع، ولا تتم مراعاة كفاءاتهم ولا خبراتهم، رغم حاجة القطاع لهم.
وتجدر الاشارة إلى أن فئات مختلفة من موظفي قطاع التربية الوطنية ’ عبرت عن رفضها القاطع للنظام الأساسي الجديد، واصفة إياه بـ”النظام المشؤوم”، وبـ”الإقصائي”، ومطالبة بتمكين الشغيلة التعليمية من حقوقها، لاسيما في ما يتعلق بالترقية، والتعويضات عن المهام.