يعرف موقع الحركة الوطنية ضغطا رهيبا بسبب اقبال الأساتذة على المشاركة في الحركة الانتقالية 2020, وأدى هذا الاقبال إلى تعطل الموقع أكثر من مرة ,وعدم تجاوبه بالسرعة المطلوبة مع الراغبين في المشاركة خصوصا وأن اخر الاجل لتسليم مطبوع المشاركة للمدير هو يوم 21 من الشهر الجاري وخرج العديد من الأساتذة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن غضبهم الشديد من حالة الموقع وعدم قدرته على تحمل الكم الهائل من المشاركين في وقت واحد.
فيما يلي بعض تعليقات الأستاذة :
"تدخلولموقع النازا والمخابرات ومتدخلش لموقع الحركة الانتقالية ''
"هذا اللي مصايب هد الموقع سير اش بغيتلك حشمتي بنا.الفيسبوك مدايرش هد الشوهة اللي دايرها انت "
"اللي سالا من التعمار يخرج الله يرحم الوالدين راحنا تنتفقصو الف مرة"
وأضاف اخر : "عدم منح الوقت الكافي للأساتذة لتحيين وضعياتهم الإدارية و جمع الوثائق اللازمة للمشاركة في الحركة الوطنية و المشاكل التي يعاني منها موقع الحركة كفيل بإعطاء صورة عن قيمة الأساتذة لذى الوزارة المشغلة.".
"السيت مبلوكي دبا كلشي داخل و كلنا غانقولو خلي تا للفجر نفيقو بكري و نعمرو و كلنا غانلقاوه مبلوكي عاود ثاني راحنا مسقيين بمغورفة وحدة "
وغير ذلك من التعليقات التي تشتكي من خدمة الموقع وتتطالب بتحسين جودته أكثر.